ممرضه كويتيه شابه من اسره معروفه تعمل في احد المستشفيات احبت مهنتها كونها مهنه انسانيه
والمصيبه ان جمالها كان سبب في تعاستها وادى بها الى طريق مظلم لم تكن تتوقعه حيث انهالت عليها نظرات الاعجاب من زملاء العمل والكل كان يسعى بالظفر بها ولكنها قابلت كل محاولاتهم بتجاهل الامر حتى وقعت المفاجأه
حيث اعجبت في شخص من اول نظره وجلعته فارس احلامها وهو زميل لها في المستشفى وكان مؤدب وخلوقا ووجدت به كل مواصفات الزوج المناسب وبعد ذلك تمت الخطبه بينهما
وبعد ذلك بدأت المشاكل تحدث بينهم نتيجة الشائعات التي تحلاقها وبهذي اللحظه بدأ الشك يلاحق خطيبها ان لها علاقات مشبوهه مع زملائها في العمل ولكن نتيجة كثرة الاشائعات جعلته يأمرها بترك الوظيفه
ولكنها اصرت بعدم ترك الوظيفه وحاولت اقناعه بشتى الطرق وبهذا توترت العلاقه بينهما وقام بفسخ الخطوبه الا ان المقربين واهل الخير والاصدقاء تدخلوا وعادوا المياه الى مجاريها
وبعد فتره فوجئت بمدير المستشفى يستدعيها الى مكتبه بحجة ان هناك امرا مهما وذهبت الى مكتبه وعندما قابلته كانت المصيبه الكبرى
حيث قدم لها صورا مخله بالاداب وفيها لقطات تمارس الحب مع بعض الشباب فأنكرت كونها واثقه من نفسها ولم تفعل هذا الامر اطلاقا وبعد ذلك انتشرت هذه الصور المخله بالاداب بأرجاء المستشفى واصر مدير المستشفى بأن يحول الموضوع الى النيابه العامه للتحقيق في الواقعه
وبعد ذلك استدعيت وحضرت الى النيابه بالرغم من انها بريئه حيث قامت بأنكار الواقعه وفي نهاية المطاق تبين ان الفاعل هو خطيب اخت خطيبها وهو من يركب هذه الصور عن طريق الانترنت وقرروا على اثرها حبسه على ذمة التحقيق